استعدادا لأعياد الميلاد المسيحية، التي تحل الشهر القادم، ينتج فنيون فلسطينيون، في مدينة بيت لحم، جنوبي الضفة الغربية المحتلة، تحفا فنية، من أخشاب شجر الزيتون، لبيعها للحجاج المسيحيين الذين يقدمون للاحتفال بالعيد في مسقط رأس النبي عيسى عليه السلام. ويسابق العاملون في مصنع "زخاريا" الذي يعد واحد من أكبر مصانع إنتاج التحف الفنية، الزمن لصناعة أكبر قدر ممكن منها، مع اقتراب موسم الأعياد، مع توقع ارتفاع أعداد الحجاج المسيحيين لهذا العام. وتشتهر مدينة بيت لحم، مسقط رأس السيد المسيح، بصناعة التحف التراثية والدينية. ويحرص حجاج المدينة المقدسة، بحسب رمزي زخاريا (في الصورة)، صاحب مشغل "زخاريا"، على اقتناء التحف المصنوعة من شجرة الزيتون. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
استعدادا لأعياد الميلاد المسيحية، التي تحل الشهر القادم، ينتج فنيون فلسطينيون، في مدينة بيت لحم، جنوبي الضفة الغربية المحتلة، تحفا فنية، من أخشاب شجر الزيتون، لبيعها للحجاج المسيحيين الذين يقدمون للاحتفال بالعيد في مسقط رأس النبي عيسى عليه السلام. ويسابق العاملون في مصنع "زخاريا" الذي يعد واحد من أكبر مصانع إنتاج التحف الفنية، الزمن لصناعة أكبر قدر ممكن منها، مع اقتراب موسم الأعياد، مع توقع ارتفاع أعداد الحجاج المسيحيين لهذا العام. وتشتهر مدينة بيت لحم، مسقط رأس السيد المسيح، بصناعة التحف التراثية والدينية. ويقول الفنّي علي الديك (63 عاما)، إنه يعمل في هذه المهنة منذ نحو 50 عاما. ويضيف لوكالة الأناضول، بينما كان يعمل على وضع اللمسات الأخيرة على قطعة فنية:" منذ صغري، وأنا أعمل في صناعة التحف الفنية، تربطني بها علاقة كبيرة، هي جزء مني". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
استعدادا لأعياد الميلاد المسيحية، التي تحل الشهر القادم، ينتج فنيون فلسطينيون، في مدينة بيت لحم، جنوبي الضفة الغربية المحتلة، تحفا فنية، من أخشاب شجر الزيتون، لبيعها للحجاج المسيحيين الذين يقدمون للاحتفال بالعيد في مسقط رأس النبي عيسى عليه السلام. ويسابق العاملون في مصنع "زخاريا" الذي يعد واحد من أكبر مصانع إنتاج التحف الفنية، الزمن لصناعة أكبر قدر ممكن منها، مع اقتراب موسم الأعياد، مع توقع ارتفاع أعداد الحجاج المسيحيين لهذا العام. وتشتهر مدينة بيت لحم، مسقط رأس السيد المسيح، بصناعة التحف التراثية والدينية. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
استعدادا لأعياد الميلاد المسيحية، التي تحل الشهر القادم، ينتج فنيون فلسطينيون، في مدينة بيت لحم، جنوبي الضفة الغربية المحتلة، تحفا فنية، من أخشاب شجر الزيتون، لبيعها للحجاج المسيحيين الذين يقدمون للاحتفال بالعيد في مسقط رأس النبي عيسى عليه السلام. ويسابق العاملون في مصنع "زخاريا" الذي يعد واحد من أكبر مصانع إنتاج التحف الفنية، الزمن لصناعة أكبر قدر ممكن منها، مع اقتراب موسم الأعياد، مع توقع ارتفاع أعداد الحجاج المسيحيين لهذا العام. وتشتهر مدينة بيت لحم، مسقط رأس السيد المسيح، بصناعة التحف التراثية والدينية. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
استعدادا لأعياد الميلاد المسيحية، التي تحل الشهر القادم، ينتج فنيون فلسطينيون، في مدينة بيت لحم، جنوبي الضفة الغربية المحتلة، تحفا فنية، من أخشاب شجر الزيتون، لبيعها للحجاج المسيحيين الذين يقدمون للاحتفال بالعيد في مسقط رأس النبي عيسى عليه السلام. ويسابق العاملون في مصنع "زخاريا" الذي يعد واحد من أكبر مصانع إنتاج التحف الفنية، الزمن لصناعة أكبر قدر ممكن منها، مع اقتراب موسم الأعياد، مع توقع ارتفاع أعداد الحجاج المسيحيين لهذا العام. وتشتهر مدينة بيت لحم، مسقط رأس السيد المسيح، بصناعة التحف التراثية والدينية. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
استعدادا لأعياد الميلاد المسيحية، التي تحل الشهر القادم، ينتج فنيون فلسطينيون، في مدينة بيت لحم، جنوبي الضفة الغربية المحتلة، تحفا فنية، من أخشاب شجر الزيتون، لبيعها للحجاج المسيحيين الذين يقدمون للاحتفال بالعيد في مسقط رأس النبي عيسى عليه السلام. ويسابق العاملون في مصنع "زخاريا" الذي يعد واحد من أكبر مصانع إنتاج التحف الفنية، الزمن لصناعة أكبر قدر ممكن منها، مع اقتراب موسم الأعياد، مع توقع ارتفاع أعداد الحجاج المسيحيين لهذا العام. وتشتهر مدينة بيت لحم، مسقط رأس السيد المسيح، بصناعة التحف التراثية والدينية. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
استعدادا لأعياد الميلاد المسيحية، التي تحل الشهر القادم، ينتج فنيون فلسطينيون، في مدينة بيت لحم، جنوبي الضفة الغربية المحتلة، تحفا فنية، من أخشاب شجر الزيتون، لبيعها للحجاج المسيحيين الذين يقدمون للاحتفال بالعيد في مسقط رأس النبي عيسى عليه السلام. ويسابق العاملون في مصنع "زخاريا" الذي يعد واحد من أكبر مصانع إنتاج التحف الفنية، الزمن لصناعة أكبر قدر ممكن منها، مع اقتراب موسم الأعياد، مع توقع ارتفاع أعداد الحجاج المسيحيين لهذا العام. وتشتهر مدينة بيت لحم، مسقط رأس السيد المسيح، بصناعة التحف التراثية والدينية. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
استعدادا لأعياد الميلاد المسيحية، التي تحل الشهر القادم، ينتج فنيون فلسطينيون، في مدينة بيت لحم، جنوبي الضفة الغربية المحتلة، تحفا فنية، من أخشاب شجر الزيتون، لبيعها للحجاج المسيحيين الذين يقدمون للاحتفال بالعيد في مسقط رأس النبي عيسى عليه السلام. ويسابق العاملون في مصنع "زخاريا" الذي يعد واحد من أكبر مصانع إنتاج التحف الفنية، الزمن لصناعة أكبر قدر ممكن منها، مع اقتراب موسم الأعياد، مع توقع ارتفاع أعداد الحجاج المسيحيين لهذا العام. وتشتهر مدينة بيت لحم، مسقط رأس السيد المسيح، بصناعة التحف التراثية والدينية. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
استعدادا لأعياد الميلاد المسيحية، التي تحل الشهر القادم، ينتج فنيون فلسطينيون، في مدينة بيت لحم، جنوبي الضفة الغربية المحتلة، تحفا فنية، من أخشاب شجر الزيتون، لبيعها للحجاج المسيحيين الذين يقدمون للاحتفال بالعيد في مسقط رأس النبي عيسى عليه السلام. ويسابق العاملون في مصنع "زخاريا" الذي يعد واحد من أكبر مصانع إنتاج التحف الفنية، الزمن لصناعة أكبر قدر ممكن منها، مع اقتراب موسم الأعياد، مع توقع ارتفاع أعداد الحجاج المسيحيين لهذا العام. وتشتهر مدينة بيت لحم، مسقط رأس السيد المسيح، بصناعة التحف التراثية والدينية. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
استعدادا لأعياد الميلاد المسيحية، التي تحل الشهر القادم، ينتج فنيون فلسطينيون، في مدينة بيت لحم، جنوبي الضفة الغربية المحتلة، تحفا فنية، من أخشاب شجر الزيتون، لبيعها للحجاج المسيحيين الذين يقدمون للاحتفال بالعيد في مسقط رأس النبي عيسى عليه السلام. ويسابق العاملون في مصنع "زخاريا" الذي يعد واحد من أكبر مصانع إنتاج التحف الفنية، الزمن لصناعة أكبر قدر ممكن منها، مع اقتراب موسم الأعياد، مع توقع ارتفاع أعداد الحجاج المسيحيين لهذا العام. وتشتهر مدينة بيت لحم، مسقط رأس السيد المسيح، بصناعة التحف التراثية والدينية. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
استعدادا لأعياد الميلاد المسيحية، التي تحل الشهر القادم، ينتج فنيون فلسطينيون، في مدينة بيت لحم، جنوبي الضفة الغربية المحتلة، تحفا فنية، من أخشاب شجر الزيتون، لبيعها للحجاج المسيحيين الذين يقدمون للاحتفال بالعيد في مسقط رأس النبي عيسى عليه السلام. ويسابق العاملون في مصنع "زخاريا" الذي يعد واحد من أكبر مصانع إنتاج التحف الفنية، الزمن لصناعة أكبر قدر ممكن منها، مع اقتراب موسم الأعياد، مع توقع ارتفاع أعداد الحجاج المسيحيين لهذا العام. وتشتهر مدينة بيت لحم، مسقط رأس السيد المسيح، بصناعة التحف التراثية والدينية. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
استعدادا لأعياد الميلاد المسيحية، التي تحل الشهر القادم، ينتج فنيون فلسطينيون، في مدينة بيت لحم، جنوبي الضفة الغربية المحتلة، تحفا فنية، من أخشاب شجر الزيتون، لبيعها للحجاج المسيحيين الذين يقدمون للاحتفال بالعيد في مسقط رأس النبي عيسى عليه السلام. ويسابق العاملون في مصنع "زخاريا" الذي يعد واحد من أكبر مصانع إنتاج التحف الفنية، الزمن لصناعة أكبر قدر ممكن منها، مع اقتراب موسم الأعياد، مع توقع ارتفاع أعداد الحجاج المسيحيين لهذا العام. وتشتهر مدينة بيت لحم، مسقط رأس السيد المسيح، بصناعة التحف التراثية والدينية. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
استعدادا لأعياد الميلاد المسيحية، التي تحل الشهر القادم، ينتج فنيون فلسطينيون، في مدينة بيت لحم، جنوبي الضفة الغربية المحتلة، تحفا فنية، من أخشاب شجر الزيتون، لبيعها للحجاج المسيحيين الذين يقدمون للاحتفال بالعيد في مسقط رأس النبي عيسى عليه السلام. ويسابق العاملون في مصنع "زخاريا" الذي يعد واحد من أكبر مصانع إنتاج التحف الفنية، الزمن لصناعة أكبر قدر ممكن منها، مع اقتراب موسم الأعياد، مع توقع ارتفاع أعداد الحجاج المسيحيين لهذا العام. وتشتهر مدينة بيت لحم، مسقط رأس السيد المسيح، بصناعة التحف التراثية والدينية. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
استعدادا لأعياد الميلاد المسيحية، التي تحل الشهر القادم، ينتج فنيون فلسطينيون، في مدينة بيت لحم، جنوبي الضفة الغربية المحتلة، تحفا فنية، من أخشاب شجر الزيتون، لبيعها للحجاج المسيحيين الذين يقدمون للاحتفال بالعيد في مسقط رأس النبي عيسى عليه السلام. ويسابق العاملون في مصنع "زخاريا" الذي يعد واحد من أكبر مصانع إنتاج التحف الفنية، الزمن لصناعة أكبر قدر ممكن منها، مع اقتراب موسم الأعياد، مع توقع ارتفاع أعداد الحجاج المسيحيين لهذا العام. وتشتهر مدينة بيت لحم، مسقط رأس السيد المسيح، بصناعة التحف التراثية والدينية. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
استعدادا لأعياد الميلاد المسيحية، التي تحل الشهر القادم، ينتج فنيون فلسطينيون، في مدينة بيت لحم، جنوبي الضفة الغربية المحتلة، تحفا فنية، من أخشاب شجر الزيتون، لبيعها للحجاج المسيحيين الذين يقدمون للاحتفال بالعيد في مسقط رأس النبي عيسى عليه السلام. ويسابق العاملون في مصنع "زخاريا" الذي يعد واحد من أكبر مصانع إنتاج التحف الفنية، الزمن لصناعة أكبر قدر ممكن منها، مع اقتراب موسم الأعياد، مع توقع ارتفاع أعداد الحجاج المسيحيين لهذا العام. وتشتهر مدينة بيت لحم، مسقط رأس السيد المسيح، بصناعة التحف التراثية والدينية. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
استعدادا لأعياد الميلاد المسيحية، التي تحل الشهر القادم، ينتج فنيون فلسطينيون، في مدينة بيت لحم، جنوبي الضفة الغربية المحتلة، تحفا فنية، من أخشاب شجر الزيتون، لبيعها للحجاج المسيحيين الذين يقدمون للاحتفال بالعيد في مسقط رأس النبي عيسى عليه السلام. ويسابق العاملون في مصنع "زخاريا" الذي يعد واحد من أكبر مصانع إنتاج التحف الفنية، الزمن لصناعة أكبر قدر ممكن منها، مع اقتراب موسم الأعياد، مع توقع ارتفاع أعداد الحجاج المسيحيين لهذا العام. وتشتهر مدينة بيت لحم، مسقط رأس السيد المسيح، بصناعة التحف التراثية والدينية. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
استعدادا لأعياد الميلاد المسيحية، التي تحل الشهر القادم، ينتج فنيون فلسطينيون، في مدينة بيت لحم، جنوبي الضفة الغربية المحتلة، تحفا فنية، من أخشاب شجر الزيتون، لبيعها للحجاج المسيحيين الذين يقدمون للاحتفال بالعيد في مسقط رأس النبي عيسى عليه السلام. ويسابق العاملون في مصنع "زخاريا" الذي يعد واحد من أكبر مصانع إنتاج التحف الفنية، الزمن لصناعة أكبر قدر ممكن منها، مع اقتراب موسم الأعياد، مع توقع ارتفاع أعداد الحجاج المسيحيين لهذا العام. وتشتهر مدينة بيت لحم، مسقط رأس السيد المسيح، بصناعة التحف التراثية والدينية. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
استعدادا لأعياد الميلاد المسيحية، التي تحل الشهر القادم، ينتج فنيون فلسطينيون، في مدينة بيت لحم، جنوبي الضفة الغربية المحتلة، تحفا فنية، من أخشاب شجر الزيتون، لبيعها للحجاج المسيحيين الذين يقدمون للاحتفال بالعيد في مسقط رأس النبي عيسى عليه السلام. ويسابق العاملون في مصنع "زخاريا" الذي يعد واحد من أكبر مصانع إنتاج التحف الفنية، الزمن لصناعة أكبر قدر ممكن منها، مع اقتراب موسم الأعياد، مع توقع ارتفاع أعداد الحجاج المسيحيين لهذا العام. وتشتهر مدينة بيت لحم، مسقط رأس السيد المسيح، بصناعة التحف التراثية والدينية. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )